سكس بنات جامعة تشرين
منذ عام تقريبا اتجوزت انجيلا وهي شابة المانية مثيرة وجميلة وفي غاية الرقة ولكنها ,جامدة موت في اي جولة سكس اجنبي رهيبة ومش بترحمني ولا بترحم نفسها. انا اسمي مارك وبشتغل في مجال التسويق وماسك ادارة قسم بشركة كبيرة للسيارات في برلين. انا وانجيلا اتجوزنا عن حب لكن بشكل عملي شوية ومش الحب العاطفي والرومانسي ده. الامور كانت مختلفة لان الحياة هنا سريعة جدا ومش بتحتمل العاطفة بزيادة. كل جولة سكس اجنبي بتشبع رغباتنا انا وانجيلا جدا لأننا بنندمج فيها بدرجة فظيعة وبنتفاعل بشدة مع بعض. لكن في الفترة الاخيرة اخدنا الشغل وانا سافرت كتير وحسيت ان انجيلا بدأت تزهق وتتعصب كتير وانا من خبرتي معاها عرفت ان عصبيتها ناتجة من قلة ممارستنا للسكس. وعشان كده استغليت ان تاني يوم كان اجازة وسهرنا سوا قدام التليفزيون واتفرجنا علي فيلم فيه لقطات سكس اجنبي. وفي لقطة منهم حسيت ان انجيلا اندمجت فيها اوي وبدأت تلمس نفسها وهي قاعدة جنبي. هنا ابتديت اقرب منها واحسس عليها واهيجها. وهي كمان ابتدت تبادلني نفس الحكاية. حسيت ان كسها مولع لما قربت ايدي منه احسس عليه من فوق هدومها اللي كانت لسه لابساها. ولما مديت ايدي تحتها ولمست الكلوت اللي لابساه لقيته متغرق بمية شهوتها وعرفت ان انجيلا لازم انيكها سكس يكيفها وعلي اعلى مستوي. بصيت لها وحسيت في عينيها كلمة واحدة وحشتني ووحشني السكس معاك. وفي لحظة لقيت نفسي معاها في الارض وبركب فوقيها وافتح رجليها وبقرب زبري الواقف من كسها الناعم الابيض وبدخله وبنيكها وابتدي احلي سكس.